مــنــتــديــات جــامــعــة تــكــريــت
...اهــــــــــــــــــــــلا وســـــــــــــــــــــــهلا...

حسب معلومات الادارة انت غير مسجل لدينا...يمكنك التسجيل اذا كانت هذه الزيارة الاولى لك في منتدانا...او يمكنك الدخول اذا كنت عضوا في هذا المنتدى


الادارة
مــنــتــديــات جــامــعــة تــكــريــت
...اهــــــــــــــــــــــلا وســـــــــــــــــــــــهلا...

حسب معلومات الادارة انت غير مسجل لدينا...يمكنك التسجيل اذا كانت هذه الزيارة الاولى لك في منتدانا...او يمكنك الدخول اذا كنت عضوا في هذا المنتدى


الادارة
مــنــتــديــات جــامــعــة تــكــريــت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مــنــتــديــات جــامــعــة تــكــريــت

(((((أهلا وسهلا بكم في منتديات جامعة تكريت-كافة اقسام جامعة تكريت والجامعات الاخرى واقسام عامة)))))
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
شارك معنا.......اطرح مواضيعك ومشاكلك....وسع افكارك ونظرتك العلمية.....اشترك في منتدياتنا....طور المنتدى الذي يخص كليتك او قسمك...... منتديات جامعة تكريت الاولى
الادارة غير مسؤولة عن الاعلانات التي تظهر فوق قائمة تسجيل العضو وذلك لوجود خلل فني مؤقت خارج مدى السيطرة...مع اعتذارنا
مواضيع مماثلة
    اخر الاخبار
    اختر لغة المنتدى
    المواضيع الأخيرة
    » منتخب قطر2022بلاعيبن كلهم من الاجانب
    قصة مؤثرة جدا Emptyالسبت فبراير 25, 2012 4:04 pm من طرف adnan

    » حزوووورة
    قصة مؤثرة جدا Emptyالثلاثاء يناير 17, 2012 6:59 pm من طرف احمد الشريفي

    » بيان رقم (80)لسماحة المرجع الديني السيد الصرخي الحسني (دام ظله)
    قصة مؤثرة جدا Emptyالإثنين يناير 16, 2012 7:35 pm من طرف شباب العراق

    » ادخل واستفاد من هل الخباثة هع هع aaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaa
    قصة مؤثرة جدا Emptyالأحد يناير 15, 2012 5:49 pm من طرف احمد الشريفي

    » اعلان عام
    قصة مؤثرة جدا Emptyالجمعة يناير 13, 2012 8:56 pm من طرف احمد الشريفي

    » دروس في تعليم برنامج التصميم الشهير Corel Draw بالعربي
    قصة مؤثرة جدا Emptyالأربعاء يناير 11, 2012 12:23 pm من طرف احمد التكريتي

    » مدخل الى قواعد البيانات
    قصة مؤثرة جدا Emptyالثلاثاء يناير 10, 2012 9:00 pm من طرف احمد الشريفي

    » بليييييس ابي مساعده
    قصة مؤثرة جدا Emptyالثلاثاء يناير 10, 2012 8:38 pm من طرف احمد الشريفي

    » كتاب هياكل بيانات
    قصة مؤثرة جدا Emptyالإثنين يناير 09, 2012 8:17 pm من طرف مدمنة بلاك بيري

    جامعة تكريت الاولى
    بحـث
     
     

    نتائج البحث
     
    Rechercher بحث متقدم
    أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
    sooraan1990
    قصة مؤثرة جدا I_vote_rcapقصة مؤثرة جدا I_voting_barقصة مؤثرة جدا I_vote_lcap 
    احمد التكريتي
    قصة مؤثرة جدا I_vote_rcapقصة مؤثرة جدا I_voting_barقصة مؤثرة جدا I_vote_lcap 
    شمس الضحى
    قصة مؤثرة جدا I_vote_rcapقصة مؤثرة جدا I_voting_barقصة مؤثرة جدا I_vote_lcap 
    yousif
    قصة مؤثرة جدا I_vote_rcapقصة مؤثرة جدا I_voting_barقصة مؤثرة جدا I_vote_lcap 
    الادارة
    قصة مؤثرة جدا I_vote_rcapقصة مؤثرة جدا I_voting_barقصة مؤثرة جدا I_vote_lcap 
    I-NO
    قصة مؤثرة جدا I_vote_rcapقصة مؤثرة جدا I_voting_barقصة مؤثرة جدا I_vote_lcap 
    لؤلؤة المحيط
    قصة مؤثرة جدا I_vote_rcapقصة مؤثرة جدا I_voting_barقصة مؤثرة جدا I_vote_lcap 
    KY_KISKE
    قصة مؤثرة جدا I_vote_rcapقصة مؤثرة جدا I_voting_barقصة مؤثرة جدا I_vote_lcap 
    yousif.
    قصة مؤثرة جدا I_vote_rcapقصة مؤثرة جدا I_voting_barقصة مؤثرة جدا I_vote_lcap 
    iBo
    قصة مؤثرة جدا I_vote_rcapقصة مؤثرة جدا I_voting_barقصة مؤثرة جدا I_vote_lcap 
    احصائيات

    .: عدد زوار المنتدى :.

    تحميل الان
     

     

     

     

     

      

     

     

     

     

     

     

     

     قصة مؤثرة جدا

    اذهب الى الأسفل 
    +3
    عراقي وافتخر
    الادارة
    احمد التكريتي
    7 مشترك
    كاتب الموضوعرسالة
    احمد التكريتي
    عضو ذهبي
    عضو  ذهبي



    المشاركات : 178
    تاريخ التسجيل : 14/09/2009
    العمر : 33
    الموقع : العراق-تكريت

    قصة مؤثرة جدا Empty
    مُساهمةموضوع: قصة مؤثرة جدا   قصة مؤثرة جدا Emptyالإثنين أكتوبر 26, 2009 9:47 pm

    القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن



    ذكر هذه القصة الشيخ خالد الراشد كثيرا... ويُقال إنها قصته الشخصية...:

    لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة ... بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون.
    أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد.. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني.
    أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق..
    عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟
    قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع ....
    كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا تعبة جداً .. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..
    سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي.. خاصة أنّها في شهرها التاسع .
    حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة.. جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها.. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني.
    بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي.
    صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم.
    قالوا، أولاً راجع الطبيبة ...
    دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب .. والرضى بالأقدار .. ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !!
    خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي.. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس.
    سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي ..... فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي ..
    لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس ..
    خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها. كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبّه !
    كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً.
    مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت. دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..
    لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته.
    كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء .. عمل ونوم وطعام وسهر.
    في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة. لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة!
    إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت ...... ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟!
    حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته ... كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه. حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض.
    أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب.. فبكى.
    أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم !!..
    قال: نعم ..
    نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟
    قال: أكيد عمر .. لكنه يتأخر دائماً ..
    قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك ...
    دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب... أريد أن أخطو إلى المسجد - إي والله قال لي ذلك.
    لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي... بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..
    بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف ... طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة ... حتى وجدتها.
    أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة ....... وعيناه مغمضتان ...... يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة!!
    خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً ....... أحسست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت.. دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال ... فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة ...... خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ...
    لم أشعر إلا ّبيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري... نظرت إليه. قلت في نفسي... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار.
    عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..
    من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله كثيراً على نعمه.
    ذات يوم ... قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض... لكن حدث العكس !
    فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً.
    توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً...
    تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ... آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته... هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم.
    كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها ..
    قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله ... وسكتت...
    أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب. تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت.
    استعذت بالله من الشيطان الرجيم ...
    أقبلت إليّ زوجتي ... كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح.
    تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟
    قالت: لا شيء .
    فجأة تذكّرت سالماً فقلت ... أين سالم ؟
    خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها...
    صرخت بها ... سالم! أين سالم ......؟
    لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا ... ثالم لاح الجنّة ... عند الله...
    لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة.
    عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه ... حين فارقت روحه جسده ...
    إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف ... يا الله
    إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ... يا الله
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    الادارة
    مؤسس ومدير منتديات جامعة تكريت
    مؤسس ومدير منتديات جامعة تكريت
    الادارة


    المشاركات : 128
    تاريخ التسجيل : 11/09/2009
    العمر : 33
    الموقع : العراق

    قصة مؤثرة جدا Empty
    مُساهمةموضوع: رد: قصة مؤثرة جدا   قصة مؤثرة جدا Emptyالأربعاء أكتوبر 28, 2009 3:16 pm

    اللهم اني اسالك العفو والعافية والرضا علية في الدنيا والاخرة.....اللهم اوزعني ان اشكر نعمك علية
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    https://university.yoo7.com
    عراقي وافتخر
    عضو جديد
    عراقي وافتخر


    المشاركات : 5
    تاريخ التسجيل : 27/10/2009
    العمر : 33
    الموقع : طالب

    قصة مؤثرة جدا Empty
    مُساهمةموضوع: رد: قصة مؤثرة جدا   قصة مؤثرة جدا Emptyالخميس أكتوبر 29, 2009 8:35 am

    شكرا حبي احمد على هذا الموضوع قصة مؤثرة فعلا
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    شمس الضحى
    عضو ذهبي
    عضو  ذهبي
    شمس الضحى


    المشاركات : 144
    تاريخ التسجيل : 08/10/2009

    قصة مؤثرة جدا Empty
    مُساهمةموضوع: رد: قصة مؤثرة جدا   قصة مؤثرة جدا Emptyالخميس أكتوبر 29, 2009 10:36 am

    تسلم ايدك على القصة الحلوة والمؤثرة
    والحمدلله والشكر على كل النعم الي
    وهبها الله لنا..وشكرااااا حمودي مرة ثانية
    لان فعلا قصة حلوة
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    heiji
    عضو نشيط
    عضو نشيط
    heiji


    المشاركات : 41
    تاريخ التسجيل : 04/11/2009

    قصة مؤثرة جدا Empty
    مُساهمةموضوع: رد: قصة مؤثرة جدا   قصة مؤثرة جدا Emptyالسبت نوفمبر 21, 2009 2:11 pm

    قصة موثرة فعلا..ان الله يهدي من يشاء
    شكرا لك اخي

    study
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    yousif
    عضو ذهبي
    عضو  ذهبي
    yousif


    المشاركات : 138
    تاريخ التسجيل : 29/10/2009

    قصة مؤثرة جدا Empty
    مُساهمةموضوع: رد: قصة مؤثرة جدا   قصة مؤثرة جدا Emptyالسبت نوفمبر 21, 2009 6:21 pm

    مشكور يا ابوشهاب على الموضوع

    تحياتي الك
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    KY_KISKE
    مـشـرف الـمـنـتـدى الـعـام
    مـشـرف الـمـنـتـدى الـعـام
    KY_KISKE


    المشاركات : 69
    تاريخ التسجيل : 03/11/2009

    قصة مؤثرة جدا Empty
    مُساهمةموضوع: رد: قصة مؤثرة جدا   قصة مؤثرة جدا Emptyالثلاثاء مارس 02, 2010 7:52 pm

    الموضوع جدا جميل وفيه مواعض كبيرة وووووووشـــــــكـــررررا[strike][u][i][b] cherry
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    قصة مؤثرة جدا
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » قصة يابانية مؤثرة جدا

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    مــنــتــديــات جــامــعــة تــكــريــت :: مــنــتــديــات عــامــة :: المــــنــــتـــدى الـــــعــــــام-
    انتقل الى: